جاء شاب إلى الحسن فقال:
أعياني قيام الليل (أي حاولت قيام الليل فلم استطعه)
فقال: قيدتك خطاياك.
وجاءه آخر فقال له: إني أعصي الله وأذنب، وأرى الله يعطيني ويفتح علي من الدنيا
ولا أجد أني محروم من شيء
فقال له الحسن: هل تقوم الليل
فقال: لا
فقال: كفاك أن حرمك الله مناجاته.