تســـــــــــ خطــــــــــــوات ـــع لتـــــــــدبر القــــــرآن ...
1ـ التلاوه بتان وتدبر وانفعال وخشوع , والأيكون هم القارئ نهاية السوره .
2 ـ يستحضر القارئ عظمة المتكلم به سبحانه , فيعظم في قلب ويتهيا لكلام الله عزوجل بالوجل والخوف والرجاء والفرح به .
3ـ يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم ويستحضر طلب العون من الله من كيد الشيطان , فإنه يسعى لصد القارئ عن كلام الله , ويحول دونه ودون الأنتفاع به .
4 ـ يقرأ القرآن بترتيل وأسترسال كالباحث عن معنى يخفى بالقراءه السريعه , فلا يرضى لنفسه أن يقرأ أيه لم يقف عند مدلولها , أو لايعرف المقصود منها .
5 ـ من أعظم مايعين على التدبر معرفة أجواء التنزيل , وكيف وقعت في نفوس الصحابه موقعها حين سمعوها لأول وهله ؟ فيجعل من الأيه منطلقاً لحياته .
6 ـ إذا قرأ ثناء على الأنبياء والصالحين علم أنه مخاطب بذلك , وأن الأقتداء بهم مطلوب , وإذا مر بذم الله لأعمال العصاة والظالمين علم أنه مخاطب بذلك وأن الحذر مطلوب ..
7ـ العوده المتجدده للأيات وعدم الأقتصار على التدبر مره واحده , فإذا تأثر بآيه وأنتفع بها قلبه , كررها وأعاد النظر فيها , فلا يتجاوزها حتى تنطبع معانيها في قلبه .
8 ـ ربط الواقع بالآيات المتلوه , ومحاسبة النفس على ضوء ماقرأ وسمع من كلام الله فمن السهل أن يعرف الأنسان هل تحقق التدبر أم لا ؟ وذلك بالنظر إلى مدى التغيير الذي أحدثه القرآن في نفسه وحياته وعبادته , وسره وعلانيته .
9 ـ أن يكون الحديث عن التدبر والعمل بالقرآن حديث مجالسنا مع أهلنا وحديث مواعظنا ومحاضراتنا فقد يسر الله لنا فهمه وادكاره قال الله تعالى
2 ـ يستحضر القارئ عظمة المتكلم به سبحانه , فيعظم في قلب ويتهيا لكلام الله عزوجل بالوجل والخوف والرجاء والفرح به .
3ـ يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم ويستحضر طلب العون من الله من كيد الشيطان , فإنه يسعى لصد القارئ عن كلام الله , ويحول دونه ودون الأنتفاع به .
4 ـ يقرأ القرآن بترتيل وأسترسال كالباحث عن معنى يخفى بالقراءه السريعه , فلا يرضى لنفسه أن يقرأ أيه لم يقف عند مدلولها , أو لايعرف المقصود منها .
5 ـ من أعظم مايعين على التدبر معرفة أجواء التنزيل , وكيف وقعت في نفوس الصحابه موقعها حين سمعوها لأول وهله ؟ فيجعل من الأيه منطلقاً لحياته .
6 ـ إذا قرأ ثناء على الأنبياء والصالحين علم أنه مخاطب بذلك , وأن الأقتداء بهم مطلوب , وإذا مر بذم الله لأعمال العصاة والظالمين علم أنه مخاطب بذلك وأن الحذر مطلوب ..
7ـ العوده المتجدده للأيات وعدم الأقتصار على التدبر مره واحده , فإذا تأثر بآيه وأنتفع بها قلبه , كررها وأعاد النظر فيها , فلا يتجاوزها حتى تنطبع معانيها في قلبه .
8 ـ ربط الواقع بالآيات المتلوه , ومحاسبة النفس على ضوء ماقرأ وسمع من كلام الله فمن السهل أن يعرف الأنسان هل تحقق التدبر أم لا ؟ وذلك بالنظر إلى مدى التغيير الذي أحدثه القرآن في نفسه وحياته وعبادته , وسره وعلانيته .
9 ـ أن يكون الحديث عن التدبر والعمل بالقرآن حديث مجالسنا مع أهلنا وحديث مواعظنا ومحاضراتنا فقد يسر الله لنا فهمه وادكاره قال الله تعالى
(( ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر ))
يـــــــارب أرزقنا تدبر القرآن والعمل بما أمرنا الله به ...